كيف نرى الألوان؟
- giovannidicosmo
- قبل 3 أيام
- 1 دقيقة قراءة
علم البصر
العالم من حولنا نسيجٌ نابضٌ بالألوان، إلا أن تجربة رؤية
دور الضوء: نقطة البداية
يبدأ إدراك الألوان
الأطوال الموجية والألوان:
يتم إدراك
يتم إدراك
يتم إدراك
تفاعل الأجسام:
تشريح العين: التقاط الضوء
يدخل الضوء المنعكس إلى العين عبر
هناك نوعان رئيسيان من المستقبلات الضوئية، تم تسميتهما وفقًا لشكلهما:
1. قضبان
الوظيفة:
عمى الألوان:
2. المخاريط
الوظيفة:
يمتلك البشر عادةً ثلاثة أنواع من المخاريط، كل منها حساس لنطاق مختلف من الأطوال الموجية. تُعرف هذه
نوع المخروط | حساسية الذروة (تقريبًا) | إدراك الألوان المرتبط |
المخاريط S | 420 نانومتر | أزرق/بنفسجي |
المخاريط M | 530 نانومتر | أخضر |
المخاريط الطويلة ( | 560 نانومتر | أحمر/أصفر |
يتحدد اللون الذي ندركه

المعالجة العصبية: من الضوء إلى الإدراك
بمجرد تحفيز المستقبلات الضوئية، تتحول طاقة الضوء إلى
نظرية عملية الخصم
قبل الوصول إلى القشرة البصرية، تتم معالجة الإشارات بواسطة الخلايا العصبية في شبكية العين وبنية الدماغ التي تسمى
تشير هذه النظرية إلى أن رؤية الألوان يتم التحكم بها من خلال ثلاثة مجمعات مستقبلية متعارضة:
الأحمر مقابل الأخضر
الأزرق مقابل الأصفر
الأسود مقابل الأبيض (الإضاءة)
على سبيل المثال، قد تُثار خلية في المسار البصري بالضوء الأحمر وتُثبّط بالضوء الأخضر. وهذا يُفسر عدم رؤيتنا أبدًا للون "الأخضر المحمر" أو "الأصفر المزرق". كما يُفسر
التفسير في القشرة البصرية
وأخيرًا، تنتقل النبضات العصبية المعقدة إلى



